انت الأُنثى التي طالما زارتني في منامات صباي ...
وكم تعبتُ .. إذ تعقبتُ .. تلك العربة التي كانت تقلّك ! العربة البنفسجية المزركشة بخيوط شعرك ..
لم انسى بعد تعلُّقي بسلاسلها تلك المُدلاة امامي كأنها ألأيد التي تُمد إلي لأركب فوق العربة !!
العربة التي لا أرى تحتها أرض !! ولا فوقها سماء !! بل تحيطها أطياف ألوان لم أعهدها قط ...
عندما تسير تلك العربة .. تمتلئ رئتاي بعبير سمعت عن مثله بالجنة ...
فتمهَّلي ايتها الأُنثى .. إرفقي بعربتك وبمن تَعَلَقَ بها .........ب ا س م الوائلي*
وكم تعبتُ .. إذ تعقبتُ .. تلك العربة التي كانت تقلّك ! العربة البنفسجية المزركشة بخيوط شعرك ..
لم انسى بعد تعلُّقي بسلاسلها تلك المُدلاة امامي كأنها ألأيد التي تُمد إلي لأركب فوق العربة !!
العربة التي لا أرى تحتها أرض !! ولا فوقها سماء !! بل تحيطها أطياف ألوان لم أعهدها قط ...
عندما تسير تلك العربة .. تمتلئ رئتاي بعبير سمعت عن مثله بالجنة ...
فتمهَّلي ايتها الأُنثى .. إرفقي بعربتك وبمن تَعَلَقَ بها .........ب ا س م الوائلي*